إن تلك الجرائم لا يمكن أن تصدر عن أقرانه من نواب الشعب ممن وثق الناس بهم ومنحوهم أصواتهم وثقتهم لقضاء مصالحهم وتطبيق سيادة القانون إذ قام المتهم بجمع أكثر من 300 شخص من أنصاره وأقاربه ليحملوه علي الأعناق وهم في طريقهم إلي دار الأمن والأمان وهو مركز الشرطة ويعتدون بالضرب علي موظفين عامين هدفهم تحقيق الأمن والاستقرار.
كانت تلك بداية مرافعة عماد الدرمللي مدير نيابة دشنا في قضية النائب محمد مندور وتساءل ممثل الادعاء في مرافعته هل ما فعله النائب من تجميع المواطنين والتجمهر بهم لتحقيق مطالبهم لدي الدولة أم لتحقيق مطلب شخصي غير مشروع؟ وطالبت النيابة بتوقيع أقصي العقوبة علي المتهمينإن تلك الجرائم لا يمكن أن تصدر عن أقرانه من نواب الشعب ممن وثق الناس بهم ومنحوهم أصواتهم وثقتهم لقضاء مصالحهم وتطبيق سيارة القانون إذ قام المتهم بجمع أكثر من 300 شخص من أنصاره وأقاربه ليحملوه علي الأعناق وهم في طريقهم إلي دار الأمن والأمان وهو مركز الشرطة ويعتدون بالضرب علي موظفين عامين هدفهم تحقيق الأمن والاستقرار.
كانت تلك بداية مرافعة عماد الدرمللي مدير نيابة دشنا في قضية النائب محمد مندور وتساءل ممثل الادعاء في مرافعته هل ما فعله النائب من تجميع المواطنين والتجمهر بهم لتحقيق مطالبهم لدي الدولة أم لتحقيق مطلب شخصي غير مشروع؟ وطالبت النيابة بتوقيع أقصي العقوبة علي المتهمين
نقلا عن جريدة الجمهورية 15/1/2010