نعم للتعديلات الدستورية؛ لتثبيت المادة التي تقول: "إن الإسلام هو دين الدولة الرسمي".
نعم للتعديلات الدستورية؛ لتثبيت أن الشريعة هي المصدر الرئيسي للتشريع.
نعم للتعديلات الدستورية؛ لان التصويت بلا، سيجعل اي لجنة قادمة لوضع دستور جديد تستبعد المادة الثانية الخاصة بالاسلام بحجة ان الشعب رفضها
نعم للتعديلات الدستورية؛ لان التصويت على التعديلات وليس على الدستور القديم
نعم للتعديلات الدستورية؛ لمنع مزدوج الجنسية مِن قيادة البلاد في وقت تتربص فيه دول العالم بنا، وتريد أن تقودنا عن طريق وكلائها.
نعم للتعديلات الدستورية التي نزعت مِن الرئيس أهم ما يغرى حكام زماننا بالطغيان؛ وهو طول فترة حكمهم.
نعم للتعديلات الدستورية؛ ليتفرغ الجيش لحماية الحدود، ونسارع بعجلة العودة إلى الحياة الطبيعية.
نعم للتعديلات الدستورية؛ لاستقرار البلاد فى تلك الفترة والزام التعديلات مجلس الشعب القادم بدستور جديد
نعم للتعديلات الدستورية؛ لان النصوص الجديدة تضمن عدم وجود رئيس فرعون
نعم للتعديلات الدستورية؛ حتى نحصل على اول بلد فى العالم وفى وقت قصير استقرت أوضاعها في سته اشهر
نعم للتعديلات الدستورية؛ لان الثورات فى العالم تستلزم فترات انتقالية بالسنين ونحن لانستحمل تلك الفترة
نعم للتعديلات الدستورية؛ حتى لانجهد القوات المسلحة
نعم للتعديلات الدستورية؛ لعودة القوات المسلحة بسرعة للحدود مع ليبيا ومخاطر السودان قلق اسرائيل
نعم للتعديلات الدستورية؛علشان دستور جديد يعنى امامنا سنه
نعم للتعديلات الدستورية؛ لاننا لن نتفق حتى على نصوص الدستور الجديد، وسنعترض بعد كده على أي دستور علشان بقت ديمقراطية
نعم للتعديلات الدستورية؛ لان اى رئيس سوف يكون رئيس محترم لان المعلن الان للترشيح كلهم محترمين
نعم للتعديلات الدستورية؛ حتى تتكون لجنه تاسيسيه تضع دستور قوي ولاداعى للعجلة
نعم للتعديلات الدستورية؛ لان دخولنا فى مرحلة جديدة ورئيس جديد سوف نقضى على الثورة المضادة
نعم للتعديلات الدستورية؛ لان اذا لم نؤكد تلك التعديلات الآن، فربما لن نضمن أي منها في المستقبل (ودستور في اليد خير من عشرة على الشجرة) و (المعقول الممكن خير من الأمثل المستحيل)
نعم للتعديلات الدستورية؛ لان التصويت بنعم أقصر الطرق لدستور جديد
نعم للتعديلات الدستورية؛ لان في حال التصويت على التعديلات بـ(لا) سنكون أمام فراغ تشريعى، ويصبح القرار للمجلس الأعلى للقوات المسلحة
نعم للتعديلات الدستورية؛ لانه إذا تدهور الوضع أكثر ولم تستقر البلاد، فسيأتي حاكم عسكري للبلاد وتكون له صلاحيات مطلقة مثل مبارك وأكثر بحجة عودة الاستقرار
نعم للتعديلات الدستورية؛ مش أنا بس اللي بقولها إنما كل دول:
الشيخ القرضاوي نعم للتعديلات الدستورية؛
الشيخ محمد حسين يعقوب نعم للتعديلات الدستورية؛
الشيخ محمد حسان نعم للتعديلات الدستورية؛
الشيخ الحويني نعم للتعديلات الدستورية؛
الدكتور محمد سليم العوا : نعم للتعديلات الدستورية؛
الداعية / صفوت حجازي : نعم للتعديلات الدستورية؛
الشيخ نصر فريد واصل نعم للتعديلات الدستورية؛
الشيخ "محمد عبد المقصود"، نعم للتعديلات الدستورية؛ ومِن الجدير بالتنبيه عليه: أنه دعا أولاً إلى التصويت بلا، ثم تبين له خطورة ذلك وما قد يؤدي إليه من إتاحة الفرصة للتحرش بهوية الأمة؛ فنصح بالتصويت بنعم، فجزاه الله خيرًا.
فضيلة الشيخ "أحمد المحلاوي" نعم للتعديلات الدستورية؛
الدكتور محمد سليم العوا نعم للتعديلات الدستورية؛
الدكتور يحيى الجمل : نعم للتعديلات الدستورية؛
الدكتور عبدالله الأشعل نعم للتعديلات الدستورية؛
وائل قنديل : نعم للتعديلات الدستورية؛
حزب مصر العربي الإشتراكي : نعم للتعديلات الدستورية؛
الإخوان المسلمون : نعم للتعديلات الدستورية؛
حامدين صباحي مرشح رئاسة وحزب الكرامة :نعم للتعديلات الدستورية؛
الشاعر عبد الرحمن يوسف نعم للتعديلات الدستورية؛
حزب الوسط : نعم للتعديلات الدستورية؛
نوارة نجم : نعم للتعديلات الدستورية؛
الأستاذ فهمي هويدي نعم للتعديلات الدستورية؛
حزب العمل : نعم للتعديلات الدستورية؛
المستشار سمير مصطفى، رئيس نادي قضاة الإسماعيلية نعم للتعديلات الدستورية؛
الدكتورة هبة رؤوف عزت نعم للتعديلات الدستورية؛
المستشار فؤاد راشد رئيس محكمة إستئناف القاهرة : نعم للتعديلات الدستورية؛
د / أحمد كمال أبو المجد : نعم للتعديلات الدستورية؛
المستشار أحمد مكي : نعم للتعديلات الدستورية؛
الدكتور أحمد خالد توفيق : نعم للتعديلات الدستورية؛
المستشار عادل قورة رئيس محكمة النقض ورئيس لجنة تقصي الحقائق نعم للتعديلات الدستورية؛
المستشار طارق البشري ولجنة تعديل الدستور نعم للتعديلات الدستورية؛
جماعة أنصار السنة نعم للتعديلات الدستورية؛
الجماعة الإسلامية.نعم للتعديلات الدستورية؛
حزب الوسط نعم للتعديلات الدستورية؛
الهيئة الشرعية للحقوق و الاصلاح نعم للتعديلات الدستورية؛
أخيراً كلمة لوجه الله تعالي: كل المشايخ - عدا عمرو خالد اللي عايز يبقى رئيس - أجمعوا على الموافقة وموافقتهم من باب درء المفسدة المقدم على جلب المنفعة كما يقول أهل الأصول (وإن تزاحم عدد المفاسد - فارتكب الأدنى من المفاسد) نظراً لظروف مصر الأمنية والاقتصادية الآن التي لا تسمح بوضع دستور جديد حيث أن وضع دستور جديد يحتاج وقت يصل الى سنة ونصف والجيش يرفض الاستمرار بعد 6 شهور ولا نريد فوضى نظراً لوجود ثورة مضادة ومحاولة خلق فتنة طائفية، وحتى لو قلنا لا فالدستور الجديد سيكون مؤقت أيضاً حتى انتخاب رئيس جديد، فلماذا نلعب بمصير مصر ومستقبل أولادنا،،، لذلك نعم ومليون نعم للتعديلات الدستورية مع كامل الاحترام والمحبة لمن يريد أن يقول لا من حقك أن تقول لا ومن حقى أن أقول نعم
مع ملاحظة أن علماء الأمة وشيوخها قد أجمعوا على وجوب التصويت بنعم للتعديلات الدستورية