بسم الله الرحمن الرحيم
الموضوع الي انا نفسي اتكلم فيه في غايه الاهميه علي الاقل في نظري الشخصي .
وهو الي اين نحن ذاهبون انا لا ادري الي اين نحن ذاهبون في الوقت الذي نصدر الغاز لدولة الاحتلال الصهيوني
في وقت غز و العراق في وقت غزو الدول الاسلاميه وليس العربيه فقط تتساقط الواحده تلو الاخري اللهم ارحمنا .
تم البدء بفلسطين وذهبت فلسطين وذهب القدس مرورا با فغنستان ومرورا بهضبه الجولا ن بسوريا
والعراق في طريقها الي التقسيم مرورا بالحرب علي لبنان وهي في طريقها الي الاحتلال . واخيرا السودان
والله قلبي يدمي من انفصال السودان ... .. سؤ ال يطرح نفسه ماذا بقي ؟؟؟؟؟؟؟
حما الله بلدنا مصر ..
مرورا بتلاعب اسرائيل في دول حوض النيل
عايزين يقطعوا عنا المياه
ومن له المصلحه في الفتنه الطأئفيه ..
والله لا تربطنا بالاخوه المسيحين الا كل موده وبر ... ايه الي جري
واكتفي بقول الامام الاكبر في حديثه للجنه تقصي الحقائق الالماني أن المسيحيين فى مصر عاشوا آمنين مطمئنين لمدة 14 قرنا قبل أن توجد المنظمات الدولية، وقبل أن يكون للدول الأوروبية قدرة على التدخل، لم يمسهم سوء، ولم يتعرضوا لأذى، وإننا لم نعرف قط سياسات التطهير الدينى أو العرقى التى شهدتها أوروبا، وإن المسلمين هم الذين احتضنوا اليهود عندما قامت الدولة المسيحية بأسبانيا بطرد المسلمين واليهود معا تحت شعار "وطن واحد وشعب واحد ودين واحد"، أما الشرق الإسلامى فقد اعتز دائما بأن يكون جامعا للمؤمنين من كافة الأديان.
فهذا هو رد الامام الاكبر ..
...
وفي الوقت التي توجد في الدول العربيه
قواعد امريكيه وفرنسيه وغربيه
رحمتك يا رب ...
حرب من كل الجبهات....
ليس اما مي الا ان ابتهل الي الله ان يعز الاسلام ويحمي بلدنا مصر ويعزها