يجب ان يظل عالقا باذهان جميع انصار ومؤيدى ناجى شمندى هذا التاريخ المؤلم يوم 28 _11_2010 انه يوم النكسه علينا فنحن لم نحارب ولم نقرا الاحداث التى كانت تدور حولنا جيدا واكتفي معظمنا بالمشاركه العاديه مثل اى ناخب وحدث ماحدث كان ناجى شمندى يحفر فى الصخر فى البلاد المجاوره لتحسين الصوره السيئه التى وجدها امامه عند بداية المشواروالتى خلفها له النواب السابقين وفقدان الثقه بين الناخب والمرشح ونجح ناجى فى ذلك الى حد ما بفضل قدراته وموهبته فى الاقناع بالعقل وهذا ما اظهره فرز الاصوات وكان معظمنا يجلس كالمتفرج ولم نلتفت لقول الشاعر (ليس نيل المطالب بالتمنى ولكن تؤخذ الدنيا غلابا)* دعونا نواجه انفسنا بالحقيقه المره اننا لم نقف كما يجب ان يكون وكان ينقصنا التنظيم والان يجب ان نستفيد من الماضى ونتذكر هذه الليله المشؤمه وان نتجنب تكرارها فى المستقبل يجب ان يحدد كل منكم دوره بنفسه للمساهمه فى الدوره القادمه الايام تجرى بسرعه وسنجد انفسنا 2015 *وكما قال رسولنا الكريم (لايغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم *