فقد قابل منتخبنا الجزائر كما نعلم جميعا فى تصفيات كاس العالم وكان ما كان من المهانة والخذى والهزيمه الا هدات النا ر وتناسينا ما حدث بعد ان وقفنا مكتوفى الايدى وكل ما فعلنا هو ياريت ياريت من المسئولين فهذا اما قبل فمذا لو وفقنا الله وفزنا ع الكامرون وقابلنا الجزائروقد انهالت الاخبار الجزائرية كالسيول التى لم نفعل امامها شىء سوى ان المسؤلين ادانوا الناس المنكبوبين وحملوهم مسؤلية انفسهم هم الذين بنوا فى مواقع مخرات السيول تندد وتستعد بنفس الاسلوب التى واجهتنا به فى السودان وما ان مرت لحظات على صعودهم الا وراحت جميع المواقع الجزائرية تتاهب وتستعد وتمارس كل عمليات الشحن ويتكرر نفس السناريو مرة اخرى فهل من احد هنا يستعد ولا تلموها وتاجوا بدرى بدرى يارب يكون فيه ناس مسؤلة وتفهم وتتصرف احسن بعد كدة ما فيش غير يا ريت ياريت وما نيل المطالب بالتمنى