التجربة الاولى
عايشت وعشت انتخابات مجلس الشوري خلال اسبوعين في دشنا
جينما يكون عندك مرشح من الصعايده فالصعايده تقف مع ابن البلد
تحيه من القلب لكل رجال الصعايده وكلهم كانو رجالا وخرجو لاعطاء صوتهم لابن بلدهم وكانوا حضاريين فهذا يعطي صوته لمن يحب وهذا يعطي صوته لمن يريد فلا اختلاف بينهم
ولكن صوتهم الاول لابن بلدهم
التجربه الثانيه
حياد رجال الشرطه كان غير عادي فرجل الشرطه لاحظته علي الحياد فلا يقف مع الحزب ولا ضد المستقل
الحزب لم يستغل قوته في التسويد
بل اغلب اللجان تم التصويت فيها بالبطاقه
التجربه الثالثه
من معه جماهير تحبه ومقتنعه به فسوف توصله الي مجلس الشعب القادم
لا مكان في الانتخابات الا للجماهير
لا مكان لتسويد اوتزوير فانتخابات الشوري اثبتت ذلك
من معه جماهير هو النائب القادم
اهم تجربه هي خروج العمليه الانتخابيه بصوره سلميه
والناجح قلنا له مبروك
ومن لم يحالفه الحظ قلنا له شكرا علي المحاوله والتجربه وبلدنا بخيرر شكرا للجميع